السبت، 23 فبراير 2008

قصة اغتصبني بمزاجي

انا اغتصبت وانا فى الثانويه لاكن الحكايه تعود الى قبل ذلك بفتره كان لنا جار كلما رانى وانا صغيره يدعى انه بيلعبنى ويقعدنى على زبره ولما احس بزبره وقف اقلق واتخلص منه واتحاشى التواجد معاه لحد الاعداديه تحرش بيه ولد من زملائى ونام فوقى واحنا بملابسنا قاومته جدا ولما بدئت احس بزبره بيقف على طيزى حسيت بنشوه غريبه لكن كنت خايف استسلم ليقول للاولاد وتبقى فضيحه المهم المساله دى اتكررت من صاحبى كتير وكنت كل مره اضعف اكتر واقومه بمجهود اقل وكنت ساعات اعمل انى بقاومه لكن الحقيقه انى كنت بتلذق فيه قوى عشان احس بزبره اكتر خلصنا الاعداديه واتنقلت من المدرسه وكنت بحن للولد اللى كان دايما ينكنى من فوق الهدوم فى اخر سنوى كنا بنسافر للعراق فى الاجازات نشتغل ونرجع على الدراسه سافرت واشتغلت فى مكتب خدمات صاحبه كردى وكان صوتى ضعيف بطبعى وكانى بهمس اشتغلت حوالى 20 يوم ولاحظت ان صاحب المكتب بيحرش بيهويحاول يتحك بيه وهو زبره واقف نص وقفه فكرت وافتكرت صاحبى وحنيت وخاصة انا غريب ولو فتحنى هسافر ومحدش هيعرف حاجه وبدئت اديله الفرصه بدون ماحسسه انى قاصد هو استحله العمليه وبدء تحرشه يكون واضع وانا اعترض لغاية ماذود مرتبى رقم ماحلمش بيه خوفا انى امشى وفى يوم عزمنى على العشاء وبعد ماروحنا المطعم قالى تعالى ناخد العشاء ونروح البيت عندى قلتله ومراتك قالى عند اهلها العلاقه كانت بدئت توضح بينى وبينه والكلمه دى اكدتله انى فاهم وموافق رحنا على البيت قعدنى وقالى انت ضيفى ودخل قلع هدومه ماعدا الملابس الداخليه وبدانا ناكل وكان بيبصلى نظرات كلها شهوه وبعدين بدء ياكلنى فان فتحت بقى علشان اكل يحط الخبز ويقرصنى فى شفيفى وانا ابتسم خلصنا قالى انت هتنام معايه الليله ونروح الشغل الصبح قوم خد حمام وجابلى فوطه او بشكير ودخلت وبعد خمس دقايق يدوب قلعت لقيته معايه فى الحمام وحضنى وقعد يبوس فيه بعنف وانا اعترض كل ماذاد اعتراضى ذادت شهوته وراح مطلع زبره وحطه بين فخادى وقعد ينكنى بين فخادى وانا فى دنيا تانيه زبرى واقف اه لكن مابفكرش فيه انا بفكر فى الحديده اللى انا قافل عليها فخادى ومستمتع بينى وبين نفسى لكن بتصنع المقاومه الغريبه انه جاب بسرعه جدا بين فخادى وقالى انا اسف كمل حم*** وخرج انا خدت اللبن من على فخادى وتذوقته فى البدايه معجبنيش وفكرت ياتر هو كده خلاص جاب ومش هينيك بصحيح كنت متضايق استحميت وخرجت قعدت جنبه قالى انا اسف انا معرفتش امسك نفسى لانك من يوم ماشتغلت عندى وانا مبنمش وبنيك مراتى واتخيل انى بنيكك انا مش هسيبك ابدا ابتسمت وعملت زعلان بس بينى وبين نفسى كنت فرحان جدا كده فيه امل انه هينكنى حط ايده على كتفى وقالى متزعلش رديت بشويش وقلتله لا خلاص راح بايسنى فى خدى وحاطط ايده على كتفى وقالى انا باعشقك ضحكت ضحكه سكسيه شويه قعد يبوس فى وشى وفى رقبتى ويدعك فى بزازى كانه بيمارس مع واحده صراحه انا كنت مبسوط ومش عايزه يبطل لانى كل ماستسلم شويه زبرى ينام شويه لحد زبرى مانام وانقلب الاحساس لاحساس انثوى خالص قعدنا حوالى ساعه مسبش مكان فى جسمى الا ماباسه ولعب فيه انا فقدت القدره على الحركه من كتر الهيجان قام وسندنى ودخلنى غرفة النوم ونيمنى على السرير وقالى انت اتنكت قبل كده قلتله ابدا لقيته فرح وحضنى بعنف وشهوه وكانه مش مصدق نفسه القدر اهد له عرويه يفتحها بعد ماوصل الخمسين مجدبش عليكم احساسى كان احساس عروسه يوم زفافها عايز وخايف مرتبك وفرحان المهم قالى تيجى نعمل ليلة دخله قلتله ازاى قالى البسك لبس حريمى واعملك كانك عروسه فى ليلة زفافها ابتسمت وسكت نط من جنبى وفتح الدولاب وجاب قميص نوم وسوتيان بدون كيلوت وقالى قوم البسهم قلت فى عقلى انا لسه هقوم البس انا هايج على الاخر وعاجبنى حكاية البوس والمص دى اللى هو هارى جسمى بيها المهم قمت لبست السوتيان وبعدين القميص جاب حاجه كده زى طرحت العروسه وحطها على راسى وقالى بس فى المرايه بصيت معرفتش نفسى كنت معجب بروحى قوى فى قميص النوم والسوتيان وحاسس انى واحده حقيقى وخاسة ان زبرى نايم تمام قعدنى على طرف السرير وقالى انتى من دلوقت اسمك سوسو ضحكت وبصيت فى الارض زى العرايس قعد جنبى ورجع يبوس فى شفيفى وخد ايدى حطها على زبره يالروعه اول مره المس زبر وكمان واقف وسخن ضغت عليه استكشفه واشوف مقاسه اتفزعت لقيته حوالى 15 سم ولسه ماوقفش على الاخر فقت من تخدير الهيجان وقعدت احسبها وده هيخش ازاى دانا طيزى حوالى 2سم بالتقدير كده وضغطت عليه مره تانيه ورحت عند راسه لقيت المساله هتبقى صعبه كان فرق كبير جدا بين الزبر اللى فى ايدى دلوقت وزبر صاحبى اللى كان بينكنى من فوق الهدوم بس كان واضح ان زبر صاحبى كان صغير جدا بالنسبه للزبر ده المهم حاولت اندمج معاه لما بدء يلحس ويحض بزازى ويقفش فى فخادى ومقدمة طيزى هايج جدا مستمتع جدا بس القلق ماسكنى قلتله بشويش اسمع ان مش هستحمل الزبر ده طبعا كنت خدت على زبره وايدى راحت وجت عليه كتير وتاكدت من مقاسه الحقيقى وخاصة انا من لعبى فيه وقف بكامل حجمه فقالى متخفش انا عارف انك عروسه بكر وهعمل الازم معاكى اطمنت شويه وسلمته نغسى تمام بعد شوية دعك وقرص وبوس فى جسمى وانا كمان بوسته وحطلى زبره فى بقى ولحسته ومصيته وكنت سعيد بيه جدا خاصة انه نزل حاجه ملزفه كده وانا بمصه كان طعمها حلو عن اللبن المهم نبمنى على وشى وقعد يبوس فى ضهرى ويحاول يبعبصنى ويضغط بصبعه على خرمى ضغطات خفيفه وبعدين قالى الرفع طيزك شويه رفعتها المقاس اللى هو عايزه قعد يعض فيها ويمشى ايده بين الفلقتين وانا هتجنن من الشهوه لحد مافنح فلقتى طيزى وبدء يلحس الخرم اصبت بالجنون وبدئت اقول اح اح اف وهو يحاول ادخال لسانه فى طيزى ويده تلعب فى زبرى النايم من الخلف وشعرت بزبرى يقف فحاءه قلتله هجيب هجيب فوضع يده على مقدمة زبرى وسحبه للخلف ناحية طيزى فجبت لبنى نصه على ايدى والباقى على افخادى فوضع اللبن على طيزى واخد من فخادى ويضع على خرم طيزى وهدئت قليلا فيدء بالعب فى خرم طيزى بلبنى كثير لدرجة انى رجعت لحالة الشهوه الشديده فى اقل من خمس دقايق قالى ارفعى طيزك قوى ياسوسو وانفخى الخرم لبره فعلت عدة مرات لقيت طيزى بدءت تنبض لوحدها وجسيت براس زبره على الخرم مباشرة وعمال يلف زبره على خرم طيزى وانا طيزى توسع لدرجة انى تمنيت انه يدخله كله مره وحده حاول يدخل راس زبره حسيت ببعض الالم لكنه كان الم جميل جداجدا لقيته بيقولى استحملى ياسوسو راسه هتخش قلتله حاضر ياعيون سوسو بعد محاولتين تلاته حيبت ان فيه حاجه بحجم التفاحه اتحشرت فى طيزى طلعت لقدام مسكنى من وسطى وقالى متتحركيش ياسوسو قلتله انت دخلته كله قالى لا راسه بس قلتله يانهار اسود راسه بس قالى متخفيش طيزك هتاخد عليه دلوقت انتظرت شويه واحنا على هدا الوضع طيزى بدئت ترتاح وتنبض على راس زبره وكل ما طيزى حاولت تطلع الغازى ده يطاوعها سم ويدخله 2سم وكل مالراس تدخل اكتر احس ان طيزى بترتاح اكتر وتوسع اكتر عمل كام ضغطه ورا بعض للخلف والمام لقيت التفاحه صغرت فى طيزى وبقت فى حجم الليمونه احتكاك زبره فى جدران طيزى بعد استقرار الامر خلانى لا اتوقف عن اح اف اح اف اح اف وهو يسالنى عجبك زبرى ياسوسو وانا اقوله هيجننى ياحبيبى نيك قوى ياحبيبى نيك اكتر دخله للاخر انا اقول كده وهو زبره يكبر ويطخن فى طيزى وفجاه حسيت بمغص جامد قلتله كفايه كفايه بطنى هتتقطع راح مطلع زبره مره واحده من طيزى لقيت نار مولعه فى طيزى من طلعت راس زبره وحسيت بالهواء داخل خرمى قلتله دخله دخله بسرعه ابوس ايدك عايز اتناك عايزه جوه راح حاطط راس زبره على الخرم ودفعه دفعه واحده حسيت معاها ان روحى بتتطلع وانا الراس عدت بطنى ووصلت صدرى صرخت حط ايده على فمى وقالى استحملى يامتناكه مانا طلعته وانتى ااالى طلبتيه قلتله وهو نايم فوقى وسايب زبره فى اعماق اعماقى بس بيوجع قالى متخفيش وبدء يسحبه 3سم ويدخله تانى وانا عايم فى بحر من المتعه لدرجة ان بقه يدخله ويطلعه كله بمنتهى الراحه وفجاءه لقيت زبره طخن عن المعتاد وراح ساحبنى من وسطى عليه بمنتهى العنف الدرجة انى تخيلت انه عايز يدخل بيضانه فى طيزى ولقيته بيقولى خدى يامتناكه خدى لبن فى طيزك خدى يالبوه فى قعرق وحسيت ساعتها انه فيه سائل عمال ينزل فى طيزى سخن وسكت خالص ثوانى وقعد ينهج وراح مطلع زبره من طيزى ولف حطه فى بقى وقالى الحسيه ياسوسو لحسته وانا طيزى مولعه من كتر الحتكاك الناتج عن المعركه بينها وبين الزبر اللى كيفها لحست زبره ونضفته على الاخر عدلنى وراح وخدنى فى حضنه وقالى مبروك ياعروسه.

ليست هناك تعليقات: